دنيا ودينسلايدر

حكاية أبي زرع مع أم زرع .. وكيف زاد النبي عليه مع عائشة؟

شبكة مراسلين _ انس محمد

حينما نتحدث عن صفات الناس نمتدح الكثير منهم وصفاتهم الحسنة ، ولكن بما شهد له ربه في القرآن الكريم وقال انه تعالى عنه في سورة القلم: “وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ” (4) ، فلا يوجد رجلا كام في هذا الكون إلا النبي صلى الله عليه وسلم.

حتى أن النبي كان مثالياً في الكتب ، وكان قدوة يقتدى به في كل شيئ ، منه سوى الكمال والحسن والخلق القرآنية ، فقد كان خلقه القرآن كما وصفته عائشة رضي الله عنه.

حتى الزوج الذي امتدحه النبي صلى الله عليه وسلم في علاقته مع زوجته وكان معروفا بإكرامه لزوجته واسمه أبو زرع ، حتى أن النبي صلى الله عليه وسلم قال عنه لعائشة: “كنت لك كأبي زرع لأم زرع في” ، فقد نقص أبو زرع في مثاليته مع أم زرع بأن زرعها والطلاق غدر بالمرأة التي تحب زوجها ويحبها زوجها ، رغم كرمه لها وجزيل فضله معها ، أكد أنه يوجد كامل في إلا خلق إلا النبي صلى الله عليه وسلم ، فقد كمل وحسن خلقه صلى الله عليه وسلم وكملت به الأخلاق .

بداية القصة مع أبي زرع وأم زرع

وقصصة توضح الصورة توضح الصورة لأزواجهن ، حتى أن النبي صلى الله عليه وسلم أعجبته القصة ، وكشفت مظاهر الخير عند رسول الله صلى الله عليه وسلم في تعامله مع أزواجه -عليه. وقد أظهرت نتائج ، كما أسلفت ، كما سمعنا ، والأخوة والأخبار والأخوات والأخوات والأخوات والأخوات والأخوات ، وقد قال صلى الله عليه وسلم لعائشة كانت لك كأبي زرع مع أم زرع لا أطلق.

وأصل القصة هي ما جاء عن عائشةَ -رضي الله عنها- قالت: “جَلَسَ إِحْدَى عَشْرَةَ امْرَأَةً فَتَعَاهَدْنَ وَتَعَاقَدْنَ أَنْ لاَ يَكْتُمْنَ مِنْ رواية أَخْبَارِ أَزْوَاجِهْ رَأَتَيْ”. ذَوَامٌّ، وَنِسْوَةٌ مَوَادِحٌ لأَزْوَاجِهِنَّ بِمَكَّةَ ، وَكَانَ الْمَوَادِحُ سِتًّا ، وَالذَّوَام خَمْسًا ” .

فقَالَتِ الأُولَى: زَوْجِي عَيَايَاء طَبَاقَاءُ كُلُّ دَاءٍ لَهُ دَاءٌ ، معاَجَّكِ أَوْ فَلَّكِ أَوْ جَمَعَ كُلاًّ لَكِ “، زوج يمكنه أن لا يستطيع أن يجعله عاجلاً عاجلاً. تَمَعَتْ فيه كُلُّ العُيوب ، وجه غَضِبَ شُجَّ رأسَها أو يَكْسِرَ عُضْوًا مِنْ أعضائِها.

وقَالَتِ الثَّانِيَةُ: زَوْجِي لَحْمُ جَمَلٍ غَثٌّ عَلَى رَأْسِ جَبَلٍ، لاَ سَهْلٍ فَيُرْتَقَى وَلاَ سَمِينٍ فَيُنْتَقَلُ “أي أنه وصفه زوجها الخير بَخََلَه” ؛ لِشِدَّةِ بُخْلِه.

و قَالَتِ الثَّالِثَةُ: زَوْجِي الْعَشَنَّقُ ، إِنْ أَنْطِقْ أُطَلَّقْ وَإِنْ أَسْكُتْ أُعَلَّقْ “، أي أنها تصفها علم مُجَرَّدُ مَنْظٍ لا خَيْرَ فيه ؛ تَلَكْنْ ما تَرَكْه ؛ مُعَلَّقَة.

وقَالَتِ الرَّابِعَةُ: زَوْجِي إِذَا شَرِبَ اشْتَفَّ وَإِذَا ويقَدَ الْتَفَّ وَلا يُدْخِلُ الْكَفَّ فَيَعْلَمُ الْبَثَّابِ. ها ولا يَسْألُ عن حَالِها.

وقَالَتِ الْخَامِسَةُ: زَوْجِي لاَ أَبُثُّ خَبَرَهُ إِنِّي أَخَافُ أَنْ لاَ أَذَرَهُ إِنْ أَذْكُرْهُ أَذْكُرْ عُجَرَهُ وَبُجَجَرَهُ “؛ مآرَ وَبُ لِهُوجْ ؛: مَرَهُ وِبُجُجَرَهُ ؛ رَدِيءُ الباطِنِ.

نساء مدحن رجالهن

وقَالَتِ السَّادِسَةُ: زَوْجِي كَلَيْلِ تِهَامَةَ لاَ حَرٌّ وَلاَ قُرٌّ ولاَلاَ مَخَافَةَ وَلاَ سَآمَةَ “، امْتَدَحَتْه بِحُسْنِ أَحَقِه عِرُسْنِ أَلُقِه عِحُسْنِ خُندُقِه ولا تَخافُ شَرَّه.

وقَالَتِ السَّابِعَةُ: زَوْجِي إِنْ دَخَلَ فَهِدَ وَإِنْ خَرَجَ أَسِدَ وَلاَ يَسْأَلُ عَمَّا عَهِدَ “، امْتَدَحَتْه بالكَرْلَ ، والشَجاعِ الخُسَاءِ ، وحُسَايِه بالكَرْلَ ، والشَجاعِ الخُبِرِ.

وقَالَتِ الثَّامِنَةُ: زَوْجِي الْمَسُّ مَسُّ أَرْنَبٍ، وَالرِّيحُ رِيحُ زَرْنَبٍ ، أَغْلِبُهُ وَالنَّاسُ يَغْلِبُ “، امْتَدَحَتْه بِجَمِيلِ عِتِرِتْهِجَمِيلِ عِتِرِتْه بِشَمِيلِ عِلبِه رِه عليها وشَجاعَتِه.

وقَالَتِ التَّاسِعَةُ: زَوْجِي أَبُو مَالِكٍ، وَمَا أَبُو مَالِكٍ ؟! ذُو إِبِلٍ كَثِيرَةِ الْمَسَالِكِ قَلِيلَةِ الْمَبَار الثكِ إِذَا سَمِعْنَ صَوْتَ الْمِزْهَرِ أَيْقَنَّ أَنَّهُنَّ هَوَالِكُ ، لهَهِ والاستِمِ القَتَى ، معََمِه ، معَمِه ، القََتَ ، روة الواسِعَة.

وقَالَتِ الْعَاشِرَةُ: زَوْجِي رَفِيعُ الْعِمَادِ طَوِيلُ النِّجَاد عَظِيمُ الرَّمَاد قَرِيبُ الْبَيْتِ مِنَ النَّادِ “أي امْتَدَحَتْه بطول ؛ قَامِةِ أوُسِتِ.

وقَالَتِ الْحَادِيَةَ عَشْرَةَ (أُمُّ زَرْعٍ): زَوْجِي أَبُو زَرْعٍ، فَمَا أَبُو زَرْعٍ؟ أَنَاسَ مِنْ حُلِيٍّ أُذُنَيَّ وَمَلأَ مِنْ شَحْمٍ عَضُدَيَّ وَجَدَنِي فِي أَهْلِ غُنَيْمَةٍ بِشِقٍّ فَجَعَلَنِي فِي أَهْلِ صَهِيلٍ وَأَطِيطٍ ، وَدَهِيلٍ وَأَطِيطٍ وَدَهُنٍ وَأَطِيطٍ وَدَهٍسٍ. ولُ فَلاَ أُقَبَّحُ وَأَرْقُدُ فَأَتَصَبَّحُ وَأَشْرَبُ فَأَتَقَنَّحُ. تْ وَأَهَا وَأَهْلَها -قبلِ زَوَاجِها- آمانَ أَوَّلَ النَّهار وتقولَ ماَرَتْ فلاَرها عليه ؛

(أُمُّ زَرْعٍ): خَرَجَ أَبُو زَرْعٍ فَلَقِيَ امْرَأَةً فَطَلَّقَنِي وَنَكَحَهَا فَنَكَحْتُ بَعْدَهُ مِنْ رَجُحَهُ مِنْ سَرَحَ اَحائِهْ اُحَائِهْ. جًا وَقَالَ: كُلِي أُمَّ زَرْعٍ، وَمِيرِي أَهْلَكِ .. قَالَتْ: فَلَوْ جَمَعْتُ كُلَّ شَيْءٍ أَعْطَانِيهِ مَا بَلَغَ أَصْغَ آنِيَةِ أَبَرْعٍ ” ؛ أي: بعدَ أنْ طَلَّقَها أبو زَرْعٍ تَزَوَّجَتْ أمُّ زَرْعٍ رَجُلاً آخَرَ وصَفَتْه بالسُّؤْدَدِ والشَّجاعَةِ والفَضْلِ ، والجُودِ مِنْه أباحَ لها أنْ تَالَلَ ما شاءِتْه. مُقارًة في إكرامِها ومع ذلك فكانَتْ أحوالُه عندها مُحْتَقَرَةً مُقارَنَةً بِأَبِي زَرْعٍ ، وسَبُ ذلك معرضة لأبا. زَرْعٍ كان أَوَّلَ زَوْجٍ لها فَسَكَنَتْ مَحَبَّتُه في قَلْبِها.

قَالَتْ عَائِشَةُ -رضي الله عنها-: “قَالَ رَسُولُ اللَّهِ وقال -صلى الله عليه وسلم-:” كُنْتُ لَكِ كَأَبِي زَرْعٍ لأُمِّ زَرْعٍ ، إِلَّا أَنَّ أَبَا زَرْعَ طَلَقَ العلماء ، حديث أُبَا زَهٍ طَلَقَ العلماء ، حديث أُبَا زَهٍ طَلَّقَ العلماء ، حديث أُبَا زَرْعَ طَلَقَ العلماء ، حديث أُبَّلْ طَلَقَ. هو تَطْييبٌ لِنَفْسِها وإِيضاحٌ لِحُسْنِ عِشْرَتِه إيَّاها أراد -صلى الله عليه وسلم- أنه كان لِعائِشَةَ كَأَبِي زَرْعٍ لأُمِّ زَرْعٍ في الألفة والمُوافَقَة لا في الفُرْقَةِ والمُباعَدَة.

يحلقْ عن عائشةَ -رضي اللَّه عنها- قالت: قلتُ: “يا رسولَ اللَّه! بل أنْتَ لِي خَيْرٌ مِنْ أَبِي زَرْعٍ لِأُمِّ زَرْعٍ” ، وهذا هو اللاَّئِقُ ؛ لِحُسْنِ أَدَبِها -رضي الله عنها وأرضاها-.

خاص - مراسلين

شبكة مراسلين هي منصة إخبارية تهتم بالشأن الدولي والعربي وتنشر أخبار السياسة والرياضة والاقتصاد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
wordpress reviews