
شبكة مراسلين – فاطمة محمد
عبادة التضرع من العبادات التي يعرضونها لأنفسهم من المهرجين أنفسهم ، وورد السوء ، يبيعون أنفسهم من المهرجانات ، وفساتين القانون ، وداعا ، وداعا ، وداعا ، وداعا ، أو مكروه ، أو مكروه ، يلتزم المؤمن بالتضرع إلى الله فينجيه ، وقد ندب الله تعالى عبادَه إليه عند نزول بأسه ووَصَفَ الله ، ومن أعرضوا إليه بقسوة القلوب ؛ فقال سبحانه وتعالى: ﴿فَلَوْلَا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُوا وَلَكِنْ قَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطََلُ مَا كَانُون يَ.
والتضرع يكون إلى الله تعالى بكثرة الدعاء والذِّكْرُ ، وأعظمُ الذِّكْرِ قراءة القرآن الكريم ؛ لأنه وحيُ اللهِ ، فهو خيرُ خيرُ ما يُتوَصَّل به إلى النجاة كما عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم في الحديث القدسي: «مَنْ شَغَلَهُ ذِكْرِي عَنْ مَسْأَلَتِي أَعْطَيْتُهُ أَفْضَلَ مَا أُعْطِي السََّّي».
وضرع العبد المؤمن لله تعالى وانشغاله بذكر الله والدعاء عند الحاجات أو غير ذلك ، يعتبر امتثالًا لقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «مَا اجْتَمَعَ قَوِلْمٌ فِي بَيْتٍ مِنْ بُيُوتِ اللهِ يَتْلُونَ كِتَابَ اللهِ وَتونََلْ بَيْتََلْ. َيْهِمُ السَّكِينَةُ ، وَغَشِيَتْهُمُ الرَّحْمَةُ ، وَحَفَّتْهُمُ الْمَلَائِكَةُ ، وَذَكَرَهُمُ اللهُ فِيمَنْ عِنْدَهُ ، وَمَنْ بَطَّأَ بِهِ عَمَلُهُ ، لَمْ يُسْرِعْ بِهِ نَسَبُهُ ». رواه مسلم.
ولكن يغفل الكثيرون عن أهمية التضرع وفضله ، فالتضرع إلى الله والتذلل.
يقول تعالى: {وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ فَأَخَذْنَاهُمْ بِالْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ. فَلَوْلَا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُوا وَلَكِنْ قَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [الأنعام: 42-43].
وابتلاء الإنسان بالفقر والضيق في العيش ، الأمراض والوقاية منها.
قال تعالى عن التضرع والدعاء والافتقار إلى الله: ﴿وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُونْ لُدَعْ لُدُلْبُ لُدُلْبُ لُدُلْبُودْ. البقرة: 186].
وأفضل ما في ذلك الوقت من داعي ، هل من مستغفر فأغفر له.
والإلحاح في الدعاء في الدعاء أمر مشروع ، وقد ثبت ذلك من فعل النبي صلى الله عليه وسلم ، فعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: “كان النبي صلى الله عليه وسلم دعا دعا ثلاثا ، وإذا سأل سأل ثلاثا”.
رفع اليدين إلى السماء عند الدعاء من أشكال التضرع إلى الله تعالى ، فكان النبي صلى الله عليه وسلم يرفع يديه في الدعاء حتى يظهر بياض إبطيه ، موضحًا: السماء الدعاء كما أن الكعبة قبلة الصلاة والتضرع إلى الله برفع اليد مستحب.